* هاشيموتو

 

 صحة .......... متابعات 

* داء هاشيموتو هو التهاب مناعي تقوم فيه الأجسام المضادة بمهاجمة الغدة الدرقية فيزداد إفرازها للثيروكسين ( زيادة نشاط ) ولكن بعد تخرب الخلايا بعد الهجوم تصاب في مرحلة تالية ب القصور , داء هاشيموتو يحتاج فترة أطول في العلاج قد تصل إلى سنة وتوصلنا بفضل الله إلى نتائج نهائية في التخلص من قصور الغدة الدرقية الأولي الذي يتسم بضعف هرمون الغدة الدرقية free T3 , free T4 وزيادة الهرمونات الحاثة للغدة الدرقية الكسلانة والتي تفرز من الغدة النخامية والتي تعرف باسم TSH و كذلك قصور الدرقية الثانوي الذي يترافق بنقص هرمون النخامية وكذلك الدرقية كلاهما .

* ببساطة نعتمد على فكرة أن الغدة الدرقية والغدة النخامية بخلاياها ستتبدل وفقا لدورة التبدل الطبيعي لدينا , ونحن هنا ندخل من الأغذية والأعشاب ما أثبتت الدراسات أن فيها العناصر التي تبني خلايا الغدة الدرقية وخلايا الغدة النخامية بشكل سليم وجديد وتشمل هذه المنتجات , ز مجموعة من المستخلصات العشبية المحفوظة بخل التفاح الطبيعي و زيت الزيتون البكر الطبيعي , فتعود بعد 3-5 شهور من التطبيق لدينا غدة درقية جديدة متوازنة .

* ولكي نفعل الدورالهرموني للغدة الدرقية لتكون سوية تماما بدون أدوية فإننا نطبق قانون الدوران الإهليلجي , وهو أحد قوانين نظام الغذاء الميزان إضافة إلى ملاحظتي الدقيقة من خلال البحث الطويل الذي أجريته على مدى عشر سنوات , أن تناول الطعام في أوقات الصلاة يسهم في علاج معظم المشاكل الهرمونية المتنوعة , وهذا يشمل الاضطرابات الهرمونية التي أجريت عليها دراستي من مشاكل هرمونات الغدة الدرقية سواء أكان ذلك بالقصور أو زيادة النشاط .  

 

*نقلا عن صفحة الدكتور. جميل القدسي

فوائد الثوم ذو الرائحة النفاذة و الحاد الطعم وطرق تناوله

صحة ....متابعات 

* للثوم كما تشير الدراسات العملية تأثير مضاد للرشح ولفيروس الرشح كما أنه مقشع وطارد للبلغم .

 هو يساعد في حالات تشكل البلغم الكثيف مثل الربو والتهاب القصبات المزمن والتهاب الجيوب الأنفية ومتلازمة كارتجنر وداء البنكرياس الكيسي الليفي , وهي أمراض تتميز بوجود بلغم كثيف يسبب سعالا واختناقا وإقياء بسبب لزوجته الكثيفة.

* وتشير الدراسات إلى أن الثوم ينظم قراءات السكر عند مريض السكري ولذلك ننصح مرضى السكري بالإكثار من تناول الثوم في طعامهم لما له من هذا الدور المفيد له.

* ونظرا للتأثير المضاد للجراثيم الموجود في الثوم فقد استخدم كمعقم ومطهر في الحربين العالمية الأولى والثانية لمنع حدوث الجانجرين ومنع بتر الأيدي والأرجل في عصر لم تكن فيه المضادات الحيوية قد اخترعت بعد ولذلك كان من أفضل المضادات الحيوية الطبيعة في ذلك الوقت أما أكثر استخدام للثوم كمضاد حيوي هو لإنتانات الصدر والقصبات وكذلك إنتانات الجهاز الهضمي التي تترافق مع إقياء وألم بطني واسهال وكذلك التهاب اتڜشصف الطرق التنفسية العلوية.

*و لذلك ننصح بأكل الثوم وليس بلعه , ولا أنصح بأن يكون على الريق لوجود مركبات الأليسين التي تحمل لذعة وحرقة ولذلك قد تسبب تخريشا لجدار المعدة إذا تم أخذها على الريق ,كما أن بلع الثوم كما هو قد يؤخر من هضمه وتفكيكه وقد يمنعه من الهضم أساسا ولذلك وجب تقطيعه قطعا صغيرة وأكله مع الطعام , وإذا كان هناك ارتياد للمسجد عند الرجال فننصح أن يطبخ ويؤكل , يخسر قليلا من فوائده ولكنه يبقى مفيد . 

 

* نقلا عن صفحة الدكتور جميل القدسي 

"

العربية تريند

اخبار العالم

المزيد

أخبار رياضية

المزيد

أخبار تقنية

المزيد